الأحد، 20 ديسمبر 2015

فيسبوك تستغني نهائيا عن تقنية فلاش في الفيديو








تأخرت فيسبوك كثيرا إلا أنها قررت الآن التخلي وبشكل نهائي عن الإعتماد على استخدام تقنية فلاش في تشغيل مقاطع الفيديو على شبكتها، و الإعتماد سيصبح الآن على لغة HTML5.
فيسبوك أوضحت أن تخليها عن تقنية فلاش في تشغيل مقاطع الفيديو جاء متأخرا لكن ذلك كان راجعا لكونها دعمت خلال الشهور الماضية القليل من المتصفحات بالإعتماد على لغة HTML5 ، في حين أن العديد من الإصدارات القديمة من المتصفحات لم تكن تدعم الإعتماد على HTML5 ما أجبر فيسبوك على العمل تدريجيا على توسيع الدعم على المزيد من الإصدارات وأنظمة التشغيل حتى أصبح الآن الإعتماد عليها شبه كليا بالنسبة لجميع الإصدارات، وأصبح الآن التخلي نهائيا عن تقنية فلاش أمرا سهلا.
وأضافت فيسبوك أنه في الأعاوم الماضية عند الإعتماد على تقنية فلاش كان الموقع يعاني من بطئ قليل مقارنة مع استخدام HTML5، هذا فضلا عن الثغرات الأمنية الخطيرة التي كانت تحتويها برمجية فلاش والتي كانت تهدد المستخدمين في كل حين.
وقالت فيسبوك أن التخلي نهائيا عن فلاش سيكون في مجال تشغيل مقاطع الفيديو، لكنها لا زالت تعمل مع شركة أدوبي للإحتفاظ باستخدام تقنية الفلاش في الألعاب على الشبكة، وستعمل مع أدوبي لتوفير حماية و تجربة استخدام آمنة للمستخدمين.
 
يذكر أن العديد من شركات الأنترنت قد تخلت أيضا بشكل نهائي عن برمجية فلاش بسبب الثغرات المتعددة التي تعاني منها، كما أن شركة أدوبي  أعلنت قبل أسبوعبن عن إنتهاء عصر برنامجها الشهير في صنع وتشغيل عناصر ويب متحركة  " Adobe Flash Professional CC" الذي سيحمل إسم "Adobe Animate CC" بدءا من الإصدار القادم خلال عام 2016، و يرى الكثيرون أن هذه الخطوة من أدوبي ستكون للتخلص من لعنة الإسم ولعنة المشاكل والثغرات الأمنية، و ستعمل أدوبي عبر برنامجها الجديد للتركيز على صنع عناصر ويب متحركة بالإعتماد على لغة HTML5.

الجمعة، 28 يناير 2011

Wonderful French songs gave me it with my dear Walid

  
   Magnifique chanson française m'a donné avec mon cher Walid

Wonderful French songs gave me it with my dear Walid

اروع الاغاني الفرنسية اهداني اياها طفلي العزيز وليد


الدخول لمـن قـلبه عاش المعــانـاة " خاطرتي الاولى "


    كثيراً ما تُرهقني البدايات لا أعلم كيف ستكون,,
    أو أي الأفكار ستحمل ,,
    أفكار تولد من بعضها ,,

    لا أعلم لم أصبحت صامتاً أكثر من اللازم ,,
    يقولون أن الـ أفواه الصامتة تحمل حديثاً طويلاً ,,يصعب تفسيره ,,

    خربشات ,, أفكار مشتتة ,, لا ترابط ,, لا شيء واضح هنا ,,
    كل ما أعلمه هو أني سأكتب فقط
    أمسكت القلم وجمعت أوراقي المبعثرة
    الحرف الأول ,, ثم الثاني ,,
    ثم الثالث ,,ثم الرابع,,

    وأخيراً أتممت الكلمة الأولى ,,
    (أحبك)

    تركت القلم .. فلم أعد قادر على كتابة أي كلمة بعدها ,,
    فهي وحدها تكفي,,

    لكني أحسست أن عقلي تمرد على قدرتي,,
    وأمسك بي وأخذني إلى خيال لا نهاية له ,,

    نفضت تلك الأفكار جانباً ,,
    أغلقت الأضواء ,, فـ أنا بحاجة لإراحة جسدي المنهك وعقلي المشغول,,

    أحاول تشتيت ذهني كي لا أتذكر ما كتبته في ورقتي,,
    بدأت أتقلب في فراشي يمنة ويسرى ,,
    بدأت بتحسس ملامح وجهي الصامتة ,,
    أدركت حينها أن ملامحي تحمل الكثير لكن بصمت مخيف!,,

    كم أكرهـ عيناي فهي تكشف ما بداخلي من أسرار,,,
    لكن ليس للجميع !!,,

    فهي تكشف أسراري لها وحدهـا
    لا أعلم ما السر !

    وشفتاي نالت نصيباً
    فـ أنا عندما أراها تبدأ شفتاي بالتحدث ,,
    وتنطق أحبك .. أحبك .. وهكذا إلى أن ينتهي اللقاء ,,

    أحاول النوم ,, لكن الأرق مازال مستمرا ,,

    مرت ساعة وأنا على هذا المنوال
    فأدركت أن النوم هو المنتصر أولاً وأخيراً وإن طال الأرق,,
    ""